فريق 
The Bloodline، أحد أعمدة الأحداث الكبرى في WWE، يبدو أنه على وشك مواجهة واحدة من أكثر اللحظات توتراً في تاريخه. الخيانة، أو على الأقل الشك فيها، بدأت تُلمَس بين أعضائه، مما يثير تساؤلات كبيرة لدى الجماهير حول من سينقلب على من، ومتى يحدث هذا الأمر.
ما الذي يحدث داخل “بلودلاين”؟
- تصدّعات في الولاء: Solo Sikoa، Jacob Fatu، Tama Tonga وغيرهم من الأعضاء كانوا يقدمون دعمًا قويًا لبعضهم البعض، لكن التوترات بدأت تظهر، خصوصًا بعد مباريات اُعتبرت أنّ فيها تدخلات غير مرغوبة أو دعم لم يُترجّى كما كان متوقعًا.
 
- الفردية أمام الجماعية: بعض الأعضاء يبدو أنهم يسعون لفرض أنفسهم وبناء اسم مستقل، وهذا قد يكون مدخل أول لخيانة داخل المجموعة.
 
- المعركة على السيطرة: لا يخفى أن Roman Reigns ما زال يُنظر إليه كزعيم روحي وفعلّي للمجموعة، لكن ظهور تحديات من الداخل، سواء من Fatu أو Sikoa، يُثير شائعات بأنه من الممكن أن يحصل صراع مباشر لتولي السلطة أو وضع القيادة في موضع امتحان.
 
 
 
السيناريوهات المتوقعة للخيانة
 إليك بعض السيناريوهات التي قد تحدث:
- خيانة مباشرة من عضو قريب: مثل ما إذا تجاهل أحدهم أو تسبّب بخسارة فرقته عمدًا، أو تدخل ضد زميله في عرض كبير.
 
- انشقاقات تدريجية: حيث يبدأ الخلاف من مجرد خلافات في المشاهد أو القرارات، ثم يتصاعد ليصل إلى الخيانة الفعلية أمام الجمهور.
 
 
 
 
 
 
- استقطاب الأعضاء الجدد: ظهور عضو جديد داخل “Bloodline” قد يُستخدم كعامل مفاجأة، إما لينضم ثم يخون، أو ليكون طرفًا ثانويًّا في صراع داخلي كبير.
 
لماذا الجماهير متحمسة للخيانة
- تضفي الخيانات دراما قوية تمنح القصص عمقًا أكبر، وتُشعر المتفرّج أن ما يشاهده يتغير لحظة بلحظة.
 
- الخيانة تكشف الخبايا؛ الجماهير تحب أن ترى الأوجه الحقيقية للشخصيات، خصوصًا تلك التي تبدو موحّدة وقوية.
 
- أيضًا، العائدات التجارية: القصص التي تختبر الولاء وتعرض الأزمات العائلية تحظى بمتابعة قوية، ما يجعل WWE غالبًا تُخطّط لمثل هذه اللحظات بعناية.
 
الخلاصة
 إذا حصلت خيانة في فريق “بلودلاين”، فستكون من أبرز الأحداث التي تُحكى في WWE لعام كامل. لا شيء مؤكد حتى الآن، لكن المؤشرات واضحة أن الأمور تتجه نحو صدام داخل العائلة، ومن سيسقط أولاً؟ ذلك هو السؤال الذي ينتظر الجماهير إجابته.